كيف نصنع أستاذاً جامعياً مبدعاً

[rtl]كيف نصنع أستاذاً جامعياً مبدعاً[/rtl]

(مختصر)

[rtl]الأستاذ الدكتور / الفاضل العبيد عمر[/rtl]

[rtl]دكتوراة في الطب الباطني = زمالة الكلية الملكية البريطانية لأخصائي علم الأمراض[/rtl]

[rtl]البورد الأمريكي في الطب الباطني[/rtl]

[rtl]أهداف البحث:[/rtl]

[rtl]1.    توضيح أهمية الإبداع كأداة فاعلة في يد الأستاذ الجامعي.[/rtl]

[rtl]2.    تشجيع الأستاذ الجامعي لاكتساب خاصية الإبداع كي تنعكس على نشاطه الأكاديمي والبحثي وعلى طلابه وجامعته.[/rtl]

[rtl]3.    التأمين على دور الجامعة في خلق الأستاذ الجامعي المبدع.[/rtl]

[rtl] الأستاذ الجامعي والإبداع:[/rtl]

[rtl]تطرق البحث في البداية إلى العناصر العامة الآتية:[/rtl]

[rtl]1.    تعريف مصطلح الإبداع وكيف يتم اكتسابه وتجويده.[/rtl]

[rtl]2.    سرد منهج الإبداع والطرائق التي يتبعها المبدع لتحقيق الإبداع مثل تحديد المشكلة، وتحديد أسبابها، وتحديد الأهداف، وتحديد البدائل الممكنة، ثم اختيار أفضل البدائل الإبداعية.[/rtl]

[rtl]3.    بيان أساسيات الإبداع التي ينبغي أن ينتهجها الأستاذ الجامعي.[/rtl]

[rtl]4.    توضيح خصائص وصفات المبدعين والتي يتطلب أن يتخلق بها الأستاذ الجامعي.[/rtl]

[rtl]5.    شرح متطلبات الإبداع عند الأستاذ الجامعي.[/rtl]

[rtl]كيف يصبح الأستاذ الجامعي مبدعاً ؟[/rtl]

[rtl]أوضح البحث الأساليب والطرق الإبداعية التي على الأستاذ الجامعي الأخذ بها ليصل إلى مرتبة الإبداع. ويشمل ذلك الموجهات السلوكية والموجهات العملية والتطبيقية. إضافةً إلى الوسائل الكفيلة بتوليد الأفكار الإبداعية والحلول المبتكرة لدى الأستاذ الجامعي.[/rtl]

[rtl]معوقات الإبداع في الحرم الجامعي:[/rtl]

[rtl]ناقش البحث المعوقات العديدة التي تهدم الإبداع وتقتل الطموح عند الأساتذة الجامعيين. وهي معوقات قد تكون ناتجة عن الأستاذ الجامعي نفسه أو ناتجة عن إدارة الجامعة التي ينتمي إليها. [/rtl]

[rtl]دور الجامعة في صناعة الأستاذ المبدع:[/rtl]

[rtl]شرح البحث ما يمكن أن تفعله الجامعة في سبيل دفع حركة الإبداع والابتكار بين الأساتذة، وإزالة المعوقات السالبة. وقد تمثل ذلك في خلق الثقة في نفس الأستاذ، ثم زيادة فاعليته ونشاطه في الحرم الجامعي. إضافةً إلى توفير البيئة الإبداعية بالجامعة، والوسائل التي يمكن إتباعها لتطبيق الأفكار الإبداعية بدايةً بتقييم هذه الأفكار ومروراً بالتجارب العملية وانتهاءً بأسلوب العصف الذهني الذي تم تطبيقه عالمياً.[/rtl]